اقتربت الروبوتات العاطفية خطوة من أن تكون واقعا بفضل آلة جديدة لقراءة العقل قادرة على محاكاة المشاعر الإنسانية، والموجود داخل روبوت جديد يحمل اسم تشارلز، مجهز بكاميرات وبرمجيات يمكنها تسجيل وتحليل تعابير وجه الشخص، ثم يتم نقل هذه المعلومات إلى العضلات الاصطناعية على الروبوت، والتى يمكن أن تتكرر حركات الوجه المرتبطة بالحالات المزاجية المتنوعة.
أكمل القراءة »