قال الدكتور مصطفى وزيرى، أمين عام المجلس الأعلى للآثار، إن تابوت الإسكندرية الذى شغل الرأى العام العالمى هو لأحد الكهنة وليس لملك أو إمبراطور، وذلك وفقا للحالة البسيطة للمقبرة وعدم وجود نقوش عليه، نافياً ما يتردد عن أن فتح هذا التابوت سيصيب العالم بلعنة الفراعنة.
وأضاف “وزيرى”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “رأى عام”، المذاع عبر فضائية “ten“، أن التابوت يعود إلى القرن الثالث أو الرابع قبل الميلاد وسيتم فتحه خلال الأيام المقبلة وسيتم دعوة وسائل الإعلام، مشدداً على عدم وجود شئ اسمه لعنة فراعنة مطلقاً.
تعليقات فيسبوك