يشمل الوضع في الفضاء على مخاطر عديدة، خاصة أن إجراء الطب في الفضاء أمر صعب، وتشمل المشكلات على تأخير الاتصالات بين الأرض والرواد لمدة ثوانٍ أو دقائق، اعتمادًا على المسافة التي يقطعوها؛ وحقيقة أن الإخلاء في حالات الطوارئ سيستغرق أيامًا أو أسابيع أو أشهر؛ وكذلك أزمة توفير التدريب المناسب لكل شخص في مهمة ما، حيث أنه ليس كل الأشخاص متخصصين في المجال الطبي بطبيعتهم.
ووفقا لما ذكره موقع “space” فإن هناك عدد من المشاريع المبتكرة المقترحة مؤخرا من أجل حل هذه الأزمة:
• مركز الاختراع والابتكار الجراحي: نظام آلي مستقل قادر على الفحص وتشخيص نقطة الرعاية، ويمكن تشغيله عن بعد أو بدون تفاعل بشري، عند الحاجة.
• IndigenousTech.ai: برنامج مستقل يعتمد على الذكاء الاصطناعي وجهاز تصوير يمكن توصيله بالهاتف الذكي للمراقبة عن بعد وتشخيص الأمراض الجلدية، تحت إشراف طبيب أمراض جلدية متخصص عن بعد.
• SieVRt Cardiac: منصة واقع ممتد للأشعة عن بعد وتشخيص ومراقبة أمراض القلب والأوعية الدموية.
• Neurosantys: يتيح جهاز Nurvesta القابل للارتداء الكشف عن بعد وتصحيح الاضطرابات العصبية والحسية الناجمة عن الشيخوخة والإصابات والأمراض والتعرض لبيئات الجاذبية الصغرى.