يواصل النظام الحاكم لقطر نهب أموال الشعب القطرى وتبديد أموال القطريين
حيث يشترك أفراد من أسرة “آل ثانى” من المحسوبين على حمد بن خليفة وحمد بن جاسم، فى جريمة نهب ثروات الشعب القطرى، كانت مخصصة كاستثمارات قطرية خارجية. حيث نهبو ثلث الاستثمارات الخارجية
ونهب حمد بن خليفة 8 مليار دولار من الاستثمارات الخارجية، فيما نهب حمد بن جاسم 6 مليارات دولار، واستولى فيصل بن قاسم آل ثانى ثروة تقدر بـ2.4 مليار دولار، بالإضافة إلى عدد محدود آخر من أسرة آل ثانى تفوق أرصدتهم 2 مليار دولار منهم سحيم بن عبدالله آل ثانى الذي يمتلك 1.153 مليار دولار، وجاسم بن حمد بن جاسم 100 مليون دولار.
ورغم صغر سن جاسم بن حمد بن جاسم آل ثاني،الا انه يمتلك ثروة طائلة تقدر بـ100 مليون دولار.
حيث أزاح جاسم بن حمد آل ثاني الممثل الشخصي لتميم، الستار عن جائزة تميم بن حمد آل ثانى الدولية للتميز فى مكافحة الفساد والتى تستخدمها الأسرة الحاكمة فى تمرير صفقاتها المشبوهة، والتغاضى عن دور “الحمدين” وداعميه فى نهب أموال القطريين.
كما كشفت المعارضة القطرية عن فضيحة جديد للنظام الحاكم، وهى شراء المياسة بنت حمد آل ثانى، شقيقة الأمير القطرى الحالى تميم بن حمد، للوحة فنية بـ 250 مليون دولار، لتضمها لمقتنياتها الباهظة من اللوحات الفنية التى تقوم بشرائها من الدول الأوربية بأسعار خيالية. حيث بلغت ميزانية شراء اللوحات الفنية من جانب المياسة تتخطى المليار دولار فى وقت يعانى فيه القطريون من أعباء الديون والتهديد بالسجن لعدم قدرتهم على سداد قروضهم من البنوك القطرية.